- مقدمة:
يَحّمِلُ الانتشار الهائل للتلاعب والتضليل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تأثيراتٍ وعواقب وخيمة على مصير المجتمعات في شتى أنحاء العالم؛ فقد يتسبب في الذعر العام، أو يقوض الثقة في المؤسسات العامة، أو يساهم في تهديد العمليات الديمقراطية، في البلدان التي تتمتع بنظام سياسي قائم على المشاركة.
أما على صعيد الأفراد، فيؤدي تعرض الناس لمعلومات مضلّلة، إلى تشوه تصوراتهم عن الواقع، ما قد يسفر عن اتخاذ قرارات غير مدروسة تؤثر في مصائرهم.
للقراءة المقال كاملاً، أضغط/ي هنا