لم يُكمِل عمار دراسته الجامعية رغم اجتهاده وتفوقه، نتيجةً لأزمةٍ صحية ألمّت به بعد أن تعاطى المواد المخدرة، وأدمنها، ولا يزال في رحلة علاجٍ طويلة وشاقة من تبعات المخدرات بعد تعافيه من الإدمان. الشاب العشريني من مدينة الرقة، اختار اسماً مستعاراً له، نظراً لتخوّفه من أن يلحق به وصماً اجتماعياً عند سرده لقصته مع إدمان المخدرات.