تبقى هذه التجارب التي خلقتها المجتمعات المحلية في شمال شرقي سوريا، إرثاً وقاعدةً قوية للبناء عليها في الآليات المتّبعة لتعزيز التماسك المجتمعي في المنطقة، حيث أثبتت هذه التجارب أن الانفتاح على الآخر/الأخرى، وتعزيز المعرفة بين أبناء وبنات المجتمعات هذه، من أهم الخطوات نحو تحقيق السلام المستدام للحد من أية نزاعات محتملة.